روايــة ... آلصديق [ الغآلــي ] تشيلة عيـــوني..



اختلفت معاني الصداقـة في يومنا هذا ... و رحلت أيام الجيرة
فالبعض وفي لصديقه و البعض صديق بالأسم فقط
قصتي هذه ستتجسد معنى الصداقة و المبالغة فيها و أسمى معاني الجيرة
و الوفاء للصديق و التحمل و العناد و الحب و شتى أنواع المشاعر ... في سبيل إرضاء الصداقة الراحلة ...




نبذة عن الرواية ...
صداقة تجمع بين صديقتين و هن جيران ... و كل واحدة تحب الاخرى حبا جما ... و لكنهم لا يحسبون حسابا لحياتهم انها سوف تتغير مع الايام ... و تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن لكي يفترقوا عن بعض و فوق مكابرة و دموع يعيشون حياتهم و هي عبارة عن رواية طويلة تتكون من اثنى و خمسون صفحة ... اقرؤا القصة و سوف تعرفون المزيد و من هو سبب فراقهم...
و
القصة باللهجة الاماراتية ^^



بعض شخصيات الرواية ...
مهرة و اليازية ... راشد , بدر , سعيد , جاسم , ميرة و هاجر الملقبة بجوري و شخصيات أخرى ستتعرفون عليها ...




الصعوبات ...
بما انها اول قصة اكتبها لابد ان تواجهني القليل من الصعوبات في اختيار الاسامي و الديالووج و الابتعاد عن الملل لذلك " مخمخت لين توصلت لقصة ترضي غروري " و ان شاء الله ترضي غروركم ^^ و طبعا وجدت صعوبة في اني الاقي ابيات تليق بالبارت القادم ....




نجلب عامية ...
اول من قرا الرواية حرمة خالي و ع قولتها حلوة القصة بس في شي ما عيبها ... اني انا ذكرت مواصفات كل شخصية هي قالت لي اني اخلي هالشي للقراء انهم يكتشفون مواصفات الشخصيات ... بس انا قلت لها تجربتي في قراءة القصص و شفت الاغلبية اللي يكتبون قصص يذكروون صفات الشخصيات و انا بجرب حظي هالمرة و بشوف ... على فكرة هاي مب اول محاولة لي في كتابة القصة انا كتبت قصة قبل عن عيال العم لكني ما كملتها احيج ربيعاتي قروها و طفروا بي اني اكملها لكني ما تحمست و ما كملتها ....
و اخيــرا اذا كنتوا تبون اتابعون القصة على الشبكة العنكبوتية ... فاكتفي بهالرابط :


http://www.zlzaluae.com/vb/showthread.php?p=459391#post459391

او انكم تحملون القصــــة ...
التحميل ملف مضغوط ...

الصديق الغالي تشيله عيوني.docx1.rar
و للامانة اللي بينقل القصة يذكر المصدر و الكاتب ... و الحقوق محفوظة
و لاتنسون تعليقاتكم على القصة عند الانتهاء من قراءتها و ذكر اراءكم ... مدونة حروف الورد
كومساميدا =)=)=)



1 التعليقات:



واحة خضراء يقول...

شيء جميل ان يبدع القلب حروفاً

سنقوم بتحميلها

إرسال تعليق